قال أمير المؤمنين عمر رضي الله تعالى عنه لأبي بكر الصديق: “وَإِنِّي لَأَرَى أَنْ تَجْمَعَ القُرْآنَ”، قَالَ أَبُو بَكْرٍ: قُلْتُ لِعُمَرَ: «كَيْفَ أَفْعَلُ شَيْئًا لَمْ يَفْعَلْهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟» فَقَالَ عُمَرُ: “هُوَ وَاللَّهِ خَيْرٌ”. رواه البخاري. فدل هذا على أن جمع القرآن رأيٌ رآه الفاروق عمر، فالرأي ليس بضلالة، فأجابه أبو بكر …
ديسمبر 2018 archive
تصنيفات



أحدث المقالات
وقـعـة الـجـمـل
الفتنة بين الصحابة الشيخ سعيد الكملي
أبو موسى الأشعري رضي الله عنه و التحكيم الذي حصل
جميل حليم في الميزان
فضيلة الدكتور علي جمعة يفتح النار على الوهابية
محبة الصحابة وآل البيت رضي الله عنهم أجمعين
النووي رحمه الله
فضل معاوية رضي الله عنه
ﺇمام الأشعرﻳﺔ ﻓﻲ ﺯﻣﻨﻪ , ﺍﻟﺴﻴﻒ ﺍﻵﻣﺪﻱ
الإمام الرملي
اﻹمام محي الدين ابن عربي رضي الله عنه
الامام السيوطي
القرطبي
الإمام الآجري
الامام ابراهيم البيجوري رحمه الله
عبد الله بن المبارك رحمه الله
قال الطحاوي رحمه الله: ونحب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا نُفرِط في حبِّ أحدٍ منهم ، ولا نتبرأ من أحدٍ منهم .
✨
🌴 شيعة سيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه
🌴
✨
☄ قال ملا علي القاري الحنفي:
فإذا عَرفتَ ذلَك عَلمتَ أن شِيعَة عَليٍّ ليسَ إلاَّ أهل السّنة هنالكَ،
فإن غيرهم إمَّا مُبغضٌ مُفرطٌ كالَخوراجِ، حَيثُ سَبوه وَلعَنُوهُ وَكفَّرُوه وَحَاربُوه،
وَإمَّا مُحِبٌّ مُفرطٌ كالرّوَافِضِ، فإنهم فَضلُوه عَلى غَير النبّي صلى الله تعالى عليه وسلم مِن سَائرِ الأنبيَاء وَالرسُل الأصفِياء
🔹
🔹
🔸
🔸
🔹
🔹
🔸
إمام الأشعرية في زمنه , السيف الآمدي(631هـ) , في كتابه ( غاية المرام في علم الكلام 390 ) حيث يقول :” الواجب أن يحسن الظن بأصحاب الرسول، وأن يكف عما جرى بينهم، وألا يحمل شيء مما فعلوه أو قالوه إلا على وجه الخير، وحسن القصد، وسلامة الاعتقاد، وأنه مستند إلى الاجتهاد، لما استقر في الأسماع، وتمهد في الطباع، ووردت به الأخبار والآثار، متواترة وآحاد، من غرر الكتاب والسنة، واتفاق الأمة على مدحهم، والثناء عليهم بفضلهم، مما هو في اشتهاره يغني عن إظهاره”.
أبو حامد الغزالي(505هـ) , في كتابه ( الاقتصاد في الاعتقاد 262) حيث يقول:” والمشهور من قتال معاوية مع علي ومسير عائشة رضي الله عنهم إلى البصرة، والظن بعائشة أنها كانت تطلب تطفئة الفتنة , ولكن خرج الأمر من الضبط، فأواخر الأمور لا تبقى على وفق طلب أوائلها، بل تنسل عن الضبط، والظن بمعاوية أنه كان على تأويل وظن فيما كان يتعاطاه , وما يحكى سوى هذا من روايات الآحاد، فالصحيح منه مختلط بالباطل، والاختلاف أكثره اختراعات الراوافض والخوارج، وأرباب الفضول الخائضين في هذه الفنون.
فينبغي أن تلازم الإنكار في كل ما لم يبت، وما ثبت فتستنبط له تأويلا. فما تعذر عليك فقل:لعل له تأويلا وعذرا لم أطلع عليه” .
صفحات
- كلمة الناشر
- اقوال العلماء
- وقعة الجمل
- معركة صفين
- اناشيد اسلامية
- السادة المالكية
- السادة الحنفية
- السادة الحنابلة
- السادة الشافعية
- معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه
- أبي الحسن الأشعري
- السادة الماتريدية
- السادة الأشاعرة
- التحذير من أهل الضلال
- تمهيد حول ما جرى بين الصحابة
- الرد على الشيعة الرافضة
- التحذير من احمد الكبيسي
- التحذير من عدنان ابراهيم
- التحذير من جميل حليم
- اعتقاد الامام المبجل أحمد بن حنبل
- لا نفسر الآيات المتشابهات على هوانا
- المكتبة الاسلامية
- مناسبات دينية
- أَهْلُ السُّنَّةِ وَالْجَمَاعَةِ
- الإصابة في تمييز الصحابة
الأرشيف
- يناير 2019
- ديسمبر 2018
- نوفمبر 2018
- أكتوبر 2018
- أغسطس 2018
- يوليو 2018
- أبريل 2018
- مارس 2018
- فبراير 2018
- ديسمبر 2017
- نوفمبر 2017
- أكتوبر 2017
- يوليو 2017
- يونيو 2017
- مايو 2017
- أبريل 2017
- ديسمبر 2016
- نوفمبر 2016
- سبتمبر 2016
- أغسطس 2016
- يوليو 2016
- يونيو 2016
- مايو 2016
- أبريل 2016
- مارس 2016
- فبراير 2016
- يناير 2016
- ديسمبر 2015
- أكتوبر 2015
- أغسطس 2015
- يونيو 2015
- مايو 2015
- أبريل 2015